حالة التعاون من الجميع، يكون لها- في نهاية المطاف- الثمرة الطيبة، والأثر الإيجابي، وعندما نرى أبناء شعبنا العزيز، هذا الجيل الناشئ، جيلًا متميزًا في وعيه، في أخلاقه،
ولذلك- لهذه الأهمية التي نعرفها جميعًا، وإنما هذا من باب التأكيد والتذكير- يجب أن يتعاون الجميع، في إحياء هذه الدورات، وفي دعمها:
فالإسلام بتلك الطريقة: بأعظم معلم، وبأعظم كتاب، وبأعظم هديٍ سار عليه رسول الله "صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيهِ وَعَلَى آلِهِ"،
مميزات الدورات الصيفية، التي أزعجت أعداء هذا البلد، والحاقدين على هذا الشعب، أنها تأتي بدءًا: في إطار توجه شعبنا المنطلق من هويته الإيمانية
ندشِّن ونفتتح الدورات الصيفية، التي تأتي في إطار الاهتمامات التعليمية والتثقيفية لشعبنا اليمني المسلم العزيز، الذي تمسك وواصل اهتمامه بالتعليم